<body><script type="text/javascript"> function setAttributeOnload(object, attribute, val) { if(window.addEventListener) { window.addEventListener('load', function(){ object[attribute] = val; }, false); } else { window.attachEvent('onload', function(){ object[attribute] = val; }); } } </script> <div id="navbar-iframe-container"></div> <script type="text/javascript" src="https://apis.google.com/js/platform.js"></script> <script type="text/javascript"> gapi.load("gapi.iframes:gapi.iframes.style.bubble", function() { if (gapi.iframes && gapi.iframes.getContext) { gapi.iframes.getContext().openChild({ url: 'https://www.blogger.com/navbar.g?targetBlogID\x3d1913369804461955700\x26blogName\x3d%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8+%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A6%D8%A9\x26publishMode\x3dPUBLISH_MODE_BLOGSPOT\x26navbarType\x3dBLUE\x26layoutType\x3dCLASSIC\x26searchRoot\x3dhttps://baadhabit.blogspot.com/search\x26blogLocale\x3den\x26v\x3d2\x26homepageUrl\x3dhttp://baadhabit.blogspot.com/\x26vt\x3d-9185408040151054253', where: document.getElementById("navbar-iframe-container"), id: "navbar-iframe" }); } }); </script>

الشباب والعادة السيئة

 
 
 
 
 

 

 
من نحن ؟
 
الأنتصار على العادة السيئة

Θ المقدمة:

Θ ماذا تعرف عن العادة السرية:
Θ أسباب الأنتشار وسبل الوقاية:
 
 
 
 
مقالات تهمك
 
....
....
 
عداد الزوار

  free hit counter

 

 

 

Friday, October 17, 2008

العادة السرية حرام

العادة السرية حرام حرام حرام
رأي العلم في الموضوع

العادة السرية مش حرام

هذا كان رد احد الأطباء على موضوع العادة السرية

فسألتة لماذا ؟

قال لي لأن سبب تحريم العادة السرية هو الأضرار الناتجة عنها

وكما نعلم لا ضرر ولا ضرار

قلت له وهذا صحيح

قال لي : العلم اثبت أن العادة السرية لا تجلب المرض

فسالت كيف ؟

قال الإكثار منها هو الذي يجلب المرض مثل الإكثار في الطعام

حرام لأنه يجلب المرض ولكن الطعام ليس حرام

وكان في كلامه في أول الأمر مقنع جدا

إلا أن للأمر وجهة أخرى وأخرى

فقد قمت بعملية بحث استغرقت خمسة أيام متوالية لم استطع والله فعلا النوم

بسبب هذا الموضوع فمن شدة انشغالي به منعني من النوم إلا ما رحمني به ربي

وكانت النتيجة

فليس معنى أن المرض ليس موجود إذا يبطل التحريم

فمثلا قديما كان سبب تحريم الزنى بالعقل كان خوفا من اختلاط الأنساب

ولكن الأن يمكن علاج هذا بمانع الحمل

إذا هل يسقط تحريم الزنى ؟ لا

لأن الآية واضحة

ولا تقربوا الزنى انه كان فاحشة وساء سيبلا

ومن هنا نتأكد أن المرض ليس هو السبب الأساسي في التحريم دائما مع وجود الكثير من الآضرار والآمراض الناتجة عن ممارسة العادة السرية منها ما يظهر في فترة الشباب ومنها ما يظهر بعد التقدم في السن مثل العجز الجنسي وسرعة القذف وعدم الآستمتاع با الزوجة لما تعود علية من الآستمناء با اليد وامراض الضعف الجسدي العام

ولكن ردا على هذا الكلام الطبي كان لابد من رد طبي أخر

فلقد قمت بسؤال احد الأطباء فقال لي

تسمى هذه العملية في الطب

مضخة كابسة ماصة

ما معنى هذا الكلام الطبي

فلو أخذنا مثال سيكون أسهل فهمه علينا

فلو انك أخذت وعاء طريا فية ماء وضغط عليه ماذا يحدث

يندفع الماء من الوعاء إلى أن يتوقف ضغطك عليه وعندما يتوقف الضغط وتتركه

فان الوعاء تلقائيا يقوم بمص الهواء من الخارج حتى يحل محل الماء الذي خرج من الوعاء أليس كذلك

هكذا العضو الذكري أيضا

عندما تتم عملية القذف لإتمام عملية الجماع مع الزوجة

فان العضو الذكري يمتص السائل الناتج أيضا من الأنثى

ومن فضل الله ونعمته علينا أن جعل هذا

لان السائل الناتج من الرجل وهو السائل المنوي - حمضي

أما السائل الناتج من الأنثى - قلوي

فيتعادل القلوي مع الحمضي ويصبح عباره عن مطهر للعضو الذكري والأنثوي

أما في حالة الإستنماء لا يحدث هذا



لأنه عندما تقوم بعملية القذف ماذا يحدث بعدها

تبدأ عملية الامتصاص

فماذا يمتص الجهاز التناسلي

فانه يمتص الهواء الذي يحتوي على الأمراض والجراثيم

سيقول بعض الناس

وماذا يعني إننا بنتنفس الهوا عادي ولا يحدث لنا ضرر من ذلك

أقول لا

هنا العضو يكون أكثر حساسية منك فيتعرض للاصابه بشكل سريع جدا

ومن هنا أجد أن هناك ضرر من هذه العادة السرية

وأيضا لا ننسى ان ننوة ان هذة العادة كما هي محرمة على الرجال هي ايضا حرام على الفتيات
فلا بارك الله في لذة تعقبها نار جهنم ثواني من اللذة ثم تكون احقابا في نار جهنم

ولكن ليس هذا السبب وحده الذي يجب من اجله أحرمها

وإنما هناك سبب أخر

عندي سؤال

هل المني نعمه من نعم الله علينا أم لا ؟

بالطبع نعمه من نعم الله علينا

إذا انظر ماذا تفعل بنعمة الله عليك أنت تهدرها في غير ما خلقت لة



بالله عليكوا هل هذا ليس بسبب كافي لتحريم هذه العادة

لأنك بتهدر نعمة الله التي أهداها لك لهدف معين الا وهو حفظ النوع وبقاء البشرية والتمتع بها بما احلة الله

و زيادة عدد المسلمين والاستمرار والبقاء في الأرض

وبهذه العادة تصبح عبدا لشهوتك أي جعلتها ندا لله لان نعم فأن من تعود على هذة العادة فهي تستعبدة وتذلة وتحتقرة حتى في نظر نفسة

لا اله إلا الله ولا معبود غيره وأنت أصبحت بالعادة السرية عبدا لشهواتك

( وإذا مس الإنسن ضر دعا ربه منيبا إليه ثم إذا خوله نعمة منه نسي ما كان يدعوا إليه من قبل وجعل لله أندادا ليضل عن سبيله قل تمتع بكفرك قليلا انك من أصحاب النار) الزمر : 8انظر تفسير ابن كثير

ومعنى الآية في تفسير ابن كثير

انه إذا حدث أي ضرر للإنسان فانه يدعوا الله ليخفف عنه الألم وعندما يمن الله عليه بنعمه فإنها تلهيه عن من أعطاه إياها فيقول الله له تمتع بها واعلم انك من أصحاب النار

فتخيلوا معي لو أصابك الله في هذه النعمة أذى ماذا تفعل

ستتوجه إلى الله وتتضرع وتدعوا إلى أن يمن الله عليك بالشفاء

ولكن النفس أمارة بالسوء فتعود بعد الشفاء إلى تلك العادة السيئة وتلهيك عن الله عز وجل الذي وهبك اياها لغرض معين وهو الآنجاب

والحديث قال ( آية المنافق ثلاث منها إذا اؤتمن خان )

والآية ( والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون )

أليس بما تفعل تخون أمانة أعطاها الله إليك لتنتفع بها انت ومن احلها الله لك

وهناك آية أخرى تقول

( والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ) المؤمنون : 8

وتفسيرها في ابن كثير يقول

إن الموضع السليم هو الزوجة أو ما ملكات اليمين ومن يفعل غير ذلك هذا يكون معتدي على حدود الله مثل الزنى واللواط وما إلى ذلك ولقد ذكر ابن كثير هتان المعصيتان على سبيل المثال وليس الحصر

( سبعة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يكلمهم ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم .... منهم الناكح يده ) وإسناده ضعيف أو كما قال ابن كثير هذا حديث غريب

ولطالما نجد المسلم هو المسلم لا يتغير أبدا

وهذا لان المسلم عندما يعمل عمل يجد أثره في قلبه إن كان حلال أم حرام

فلو أننا سألنا من قام بعمل العادة السرية

ما هو إحساسك بعدها ؟

سيقول الندم والحسرة والألم النفسي الرهيب

وهذا كما قال رسول الله علية الصلاة والسلام

( الإثم ما حاك في نفسكَ وكرهتَ أن يطلع عليه الناس ) اذا فهو اثم

فسيقول البعض

أنا لا اشعر بهذا وأنا افعلها أمام أصحابي ولا اشعر بأثم او خجل

أقول لة وماذا افعل وقد نزع الله منك الحياء

لقد ضاع الورع والخشية والآدب والذوق منك
ولكن ماذا عندما يراك احد من المؤمنين وليس من الذين ضاع منهم الحياء مثلك

فهنا تشعر بالخجل من نفسك

والألم لما فرطت في جنب الله وتتمنى لو انك تموت الأن خير لك من العيش في الدنيا وترى نظرات الناس بكل احتقار لك و إلى فعلتك البشعة

وقد نجد من يسال ما الحكم لو اضطررت لعمل مثل هذا العمل ؟

نقول لة يمكنك فعل هذا العمل فعلا في موقف واحد فقط اذا كنت مضطرا الية

ولكن ما نوع الاضطرار 000 اذا كنت بين خيارين لا ثالث لهما اما ان تزني او تفعل هذة الفعلة وقد ضعفت عزيمتك وانهار كل ما لديك من مقاومة

تكون مضطر مثل سيدنا يوسف عليه السلام عندما دعته زوجة العزيز

يعني اذا كنت مرغم على ذلك وقد دعتك امرأة وغلقت الأبواب وقالت هيت لك



وهذا رأي العلماء والله اعلم

ولكن انظر ماذا فعل سيدنا يوسف لم يفعلها ولكن توجه إلى الله بقلب خالص لله

فأنجاة الله من هذا الآبتلاء وصرف عنة كيد المرأة التي ارادت منة ذلك

واجد بعد كل هذا أن هناك من يقول أنها ليست حرام وغير مقتنعين بما قيل في هذا الموضوع مستندين إلى القاعدة الفقهية

( كل شيء مباح إلى أن يثبت العكس )

وأخاطب هؤلاء بشكل مختلف قليلا

فمثلا لو كان هناك مسألة إجابتها نعم أو لا

وكان هنا اثنان يجيبان على السؤال

الأول قال نعم والثاني قال لا

فما الحل في هذه المشكلة

الحل هو الانتظار إلى أن يأتي من يقول هل هي نعم أم لا ويقنع أحدهم بكلامه

واعتقد أن هذا حل مناسب

وبما أنكم موافقون على انه حل مناسب

إذا نأخذ برأي الرسول صلى الله عليه وسلم

( الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور متشابهات

فاتقوا شر الشبهات )

وهذة الفعلة من اكثر الشبهات واشدها حيث يختلط امرها على كثير من الناس



ما هو العلاج لهذه العادة ؟
العلاج هو ان تتوجة اولا الى الله ان يصرف عنك هذا البلاء
ثانيا تبتعد عن مواطن الفتن وكل ما يثير غرائزك من مناظر تراها في الشارع فتغض البصر ولا تنظر الى ما حرم الله ولا الى صور مغرية او افلام اباحية
ان تشغل وقتك في ما ينفعك في الدنيا والآخرة
وينجيك من عذاب الله يوم ان تقف بين يدي جبار السموات والآرض





فيمكن أن ننشغل في أي موضوع مهم في حياتنا مثلا

كيف نصلح حال الأمة كيف نربي أولادنا تربية صحيحة حتى لا يقعوا في أخطائنا

والاهم هو الصديق الصالح وصحبة الخير التي تساعدك على تخطي المصاعب

وأيضا لا ننسى ذكر الله وممارسة أي رياضه وعدم مشاهدة ما يثير نفسك



والتمسك بديننا وهو عصمة امرنا

ولا أجد كلام لكم سوى هذه الكلمات

شباب الحق إلى الإسلام عودوا فانتم فجره وبكم يسود

وانتم سر نهضته قديما وأنتم فجره الباهي الجديد

وكلمات نقولها لله تعالى

تعبيرا لله عن الألم والندم الذي نعيش فيه من جراء

هذه الفعلة

يا رب نفسي كبت مما الم بها فزكها يا كريم أنت هاديها

هامت إليك فلما أجهدت تعبا رنت إليك فحنت قبل حاديها

إن لم تجد برشد منك في سفري فسوف أبقى ضليلا في الفلا تيها


فان عفوت فظني فيك يا أملي وإن سطوت فقد حلت بجانيها


فاتقوا الله في أنفسكم واستغفروه
اسأل الله تعالى ان يجنبنا وأياكم الفتن ما ظهر منها وما بطن ولا يجعلنا عبيد لشهواتنا واسألة تعالى ان يجمعنا واياكم في مقعد صدق عند مليك مقتدر

الرابط الأصلي للمقال

http://noo-problems.com/vb/showthread.php?t=64588

posted by Mido @ 7:42 AM  

0 Comments:

Post a Comment

<< Home